قصص المكتبة الخضراء (PDF) - المجموعة الخامسة

الكاتب: موقع تربوياتتاريخ النشر:

 

قصص المكتبة الخضراء للأطفال

المجموعة الخامسة من سلسلة قصص المكتبة الخضراء للأطفال

41 - التاج المسحور

قصة التاج المسحور المكتبة الخضراء

نبذة عن القصة

ترددت الأميرة في البداية، لكن حلم الطيران كان يملأ قلبها بالشغف، فكرت في عواقب الأمر، وقررت أن تسأل المارد عن سبب رغبته في تاج والدها، قال المارد بصوتٍ مخيف: "التاج يحمل قوة سحرية خاصة، تمنحني القدرة على السيطرة على الأحلام والمصائر، إن أحصل عليه، سأكون أقوى مخلوق في هذا العالم."

شعرت الأميرة بالخطر، لكن طموحها أعمى بصرها، وافقت على الصفقة، عازمةً على استعادة التاج بعد أن تحقق حلمها، استدعت المارد وأعطته التاج، وبلمسة من يده، بدأت الأميرة تطير في الهواء، تتأمل العالم من فوق، لكن مع مرور الوقت، أدركت أن قوتها في الطيران ليست كما تخيلت، بدأت الأمور تتدهور، حيث استخدم المارد التاج للسيطرة على أحلام الآخرين وإشعال الفوضى في مملكة والدها، عادت الأميرة إلى الأرض، عازمةً على استعادة تاج والدها وإنقاذ مملكتها.

في النهاية، استعادته وحمت مملكتها، متعلمةً أن الطموح يجب أن يكون مصحوبًا بالحكمة، وأن القوة الحقيقية تأتي من القلب.

رابط قراءة أو تحميل القصة

42 - عفاريت نصف الليل

قصة عفاريت نصف الليل المكتبة الخضراء

نبذة عن القصة

في ليلة مظلمة من ليالي الشتاء وبجوار منطقة المقابر في الطريق القادم من قرية الشيخ فضل كان يعمل العم صابر نجارا ويسحب خلفه حماره وكان قد ربطه بحبل امسكه بيده بعد ان وضع فوق الحمار حملا ثقيلا من الخشب وفجأة سمع صوت شيء صدم بالحمار بعنف مع صوت مع صوت عظام تتكسر.

رابط قراءة أو تحميل القصة

43 - النجم الكبير

قصة النجم الكبير المكتبة الخضراء

نبذة عن القصة

يجد الحطاب الفقير طفل رضيع فيأخذه ويربيه مع أولاده لكن الولد الصغير مغرور جدا وأساء إلى والدته لأنها فقيرة فهل سيجدها مرة أخرى بعد أن ذهبت؟ وهل سيرجع إلى شكله الحقيقي بعد أن تحول إلى ضفدع قبيح المنظر؟

رابط قراءة أو تحميل القصة

44 - مملكة العدل

قصة مملكة العدل المكتبة الخضراء

نبذة عن القصة

تدور احداث القصة حول منصور ولد وحيد للصياد مسعود ويحب مساعدة كل الناس وتعطي له العصفورة هدية مسحورة تمكنه من إعادة مملكة العدل لمكانها الطبيعي ويصبح هو ملك للمملكة ويتزوج من ابنة الملكة جزاء له على مساعدته للأخرين

رابط قراءة أو تحميل القصة

45 -الصياد المسكين والمارد اللعين

قصة الصياد المسكين والمارد اللعين المكتبة الخضراء

نبذة عن القصة

هذا الصياد الذى لم يحالفه حظه في أن يرزق شيئاً من البحر وتكاثرت عليه الديون، في صبيحة يوم ذهب إلى البحر لكى يرزقه الله تعالى برزق أولاده وزوجته وفي كل مرة يرمى الشبكة لم يكن يجنى شيئاً ، وبعد عدة محاولات ويأس قد تخلله وجد في شبكته جرة نحاسية كبيرة فقام بفتحها وإذا به يرى عمود من الخان يخرج منها ، وهنا وقع شيئاً ما في نفسه ووقع الرعب في نفسه عندما سمع صوت يقول له اثبت مكانك سوف اقتلك ، فمن هذا الذى أراد أن يقتل الصياد ، وما هي الحيلة التي فعلها الصياد لكى يتخلص من هذا المارد ؟ وهل أعاده مرة ثانية؟

رابط قراءة أو تحميل القصة

46 - بدر البدور والحصان المسحور

قصة بدر البدور والحصان المسحور المكتبة الخضراء

نبذة عن القصة

يُحكى أن الناس، في مدينة شمس الذهب، تساءلوا ذات يوم هل شاهدتم الحصان الطائر فوق مدينتنا؟ وقال آخرون هذا مستحيل، بل هو مجرد خيال وأحلام، وقال البعض قصر سلطان المدينة ملك الزمان، يخيم عليه الحزن والاكتئاب، وترقُب الموت.

رابط قراءة أو تحميل القصة

47 - مغامرة زهرة مع الشجرة

قصة مغامرة زهرة مع الشجرة المكتبة الخضراء

نبذة عن القصة

صاحت الفتاة زهرة وعلى وجهها تكشيرة مثل تكشيرة الكبار " نحن لا نلعب " وصاح أحد الصبية " هذه الشجرة لن يقطعها أحد "، أطفال القرية تقودهم زهرة هم الذين تحملوا مسئولية ري هذه الأشجار بالماء وتسميدها، وتنظيف ما حولها ومنع الحيوانات من الاقتراب منها وبناء تلك القباب حولها لحمايتها، فماذا كانت أحادث تلك القصة وكيف واجهت زهرة والأطفال هذا الظلم الواقع والفساد البين من الذين أرادوا قطع هذه الأشجار؟

رابط قراءة أو تحميل القصة

48 - أمير فى بلاد الأقزام

قصة أمير فى بلاد الأقزام المكتبة الخضراء

نبذة عن القصة

بينما كان سارحاً في التفكير كان الأًصدقاء قد استبقوا إلى الباب لتنفيذ ما تفقوا عليه مع الملك كينان، وهو الإعلان عن دولة كينان وما إن خرجوا حتى وجدوا الغابات قد اشتعلت بها النيران ، فتذكر الأقزام أنهم قد نسوا مشاعلهم عندما رأوا صديقهم أمير ونسوا أنفسهم أيضاً عندما حكى لهم حكايته مع لعبته والملك كينان وانشغلوا به عما بأيديهم ، يا لها من كارثة، تخب الأقزام في بادئ الأمر فذاك رائح وذاك غاد ، ولا يدرون ماذا يفعلون وهنا كانت صرخة الملك كينان.

رابط قراءة أو تحميل القصة

49 - الطبلة المسحورة

قصة الطبلة المسحورة المكتبة الخضراء

نبذة عن القصة

في قديم الزمان البعيد كان هناك سلحفٌ واحد اسمه (آمبي) وهو الجدّ الأكبر لكلّ السلاحف الموجودة الآن في عالمنا، كان يعيش مع زوجته (آنوم) حياةً سعيدة، لكن مع مرور السنين تغير الجو، بدأت الأمطار تقل وزحف الجفاف وراحت الشمس تطل دون أن تحجبها السحب وإذا بالطعام يقل بل ويصبح نادرًا في تلك البقعة من الأرض الإفريقية السمراء، وعمَّ الحزن، ذات يوم انطلق السلحف من بيته في الصباح الباكر بحثًا عن فاكهةٍ برية ولم يعثر على شيءٍ منها إلى أن حلَّت الظهيرة فوجد نخلةً عليها الكثير من البلح الناضج. تسلق السلحف جذع النخلة وبدأ بجمع البلح، ولكنَّ واحدةً منها سقطت فقرّر النزول للبحث عنها لكنّها انزلقت من جديد داخل جحرٍ عميق فنزل وراءها...وإذ به يصل مدينة الأرواح!! مغامرةٌ عجيبة يقوم بها هذا السلحف في تلك المدينة وفي النهاية يُبادل بلحته بطبلةٍ مسحورة يعود بها إلى الديار ليصنع العجائب.

رابط قراءة أو تحميل القصة

50 - حلم من دخان

قصة حلم من دخان المكتبة الخضراء

نبذة عن القصة

كان على " قنديل" أن يعود إلى غرفته حيث خبأ خاتمه الثمين في مكان آمن ثم خرج منها بسرعة، بعد أن أحكم إغلاق بابها، وكان على قنديل أن يبدأ عمله أقصد أكاذيبه لقد تحير في أمره: بأي الأكاذيب يبدأ؟ لم يستغرق وقتاً طويلاً في التفكير فليس أيسر على النفوس الضعيفة من اختلاق الأكاذيب ونشرها! وقف أمام تليفون عام تأكد من أنه يقف في أحد أكبر ميادين العاصمة، دس يده في جيب سرواله أخرج قطعة نقدية معدنية وضعها في التليفون، ضغط ثلاثة أرقام معروفة للجميع وضع السماعة على أذنه وهمس: آلو أنا الفاعل خير أحذركم من وجود قنبلة بالميدان سوف تنفجر بعد نصف ساعة من الآن الميدان يزدحم بالمارة! جاءه الصوت على الطرف الآخر قوياً: من أنت؟

التصنيفات

شارك المقال لتنفع به غيرك

قد تُعجبك هذه المشاركات

إرسال تعليق

شاركنا رأيك في التعليقات.

ليست هناك تعليقات

8557488525432745012